الترفيه

أفكار غير تقليدية لإجازة عيد الأضحى

أفكا�� غير تقليدية لإجازة عيد الأضحى: يحلو كسر الروتين في إجازة عيد الأضحى، والسفر إلى إحدى الوجهات السياحية الصيفية كثيرة النشاطات. في هذا الإطار، نقدم 3 وجهات سياحية ترضي أذواق المسافرين، سواء كانوا من الأزواج الراغبين بالمتعة بإجازة هادئة، أو أفراد العائلات الذين يبحثون عن نشاطات ترفيهية، أو مع الأصدقاء.

أفكار غير تقليدية لإجازة عيد الأضحى
أفكار غير تقليدية لإجازة عيد الأضحى

أفكار غير تقليدية لإجازة عيد الأضحى

«بودابست» لرحلة ترفيهية برفقة الأصدقاء

لإجازة تتنوع الأنشطة الترفيهية في «بودابست»، وتلبي أذواق السائحين، مهما كانت اهتماماتهم؛ بين زيارة المعالم التاريخية مثل المتاحف والاستجمام في المنتجعات الصحية وتزجية الوقت في المقاهي والرحلات في الأنهار، تبدو العاصمة المجرية مقصداً مميزاً، فهي تشتهر بعماراتها المتميزة وتاريخها الغني، كما بالحدائق الجميلة والمباني المزخرفة والحياة المفعمة بالحيوية.

بالتالي، لن تُشعر السياحة في بودابست أي زائر بالملل، ما يتفق مع هدف الأصدقاء التواقين إلى الاستكشاف.

في الآتي، نشاطات ترفيهية مناسبة للأصدقاء،للإجازة  في بوداست، خلال إجازة العيد:

مشاهدة عرض في دار الأوبرا المجرية؛ كانت افتُتحت الأخيرة للمرة الأولى عام 1884، بتكليف من الإمبراطور فرانز جوزف. تستوعب القاعة 1200 زائر وتُعرف بأنها واحدة من أفضل دور الأوبرا في العالم.

الاستمتاع برحلة بوساطة العجلة الضخمة الدوارة (فيريس)، والتي ترتفع لـ 200 قدم وتحمل 42 مقصورة. في الليل، تُضاء العجلة، بصورة أخاذة.

ركوب القطار الجبلي المائل لبلوغ قلعة «بودا»، التي كانت تشغل دور مقر إقامة الملوك المجريين في بودابست، في زمن مضى.

ارتياد الحمّامات الواقعة داخل فندق «جيلرت» الشهير، علماً أنه يُطلق على «بودابست» لقب »مدينة المنتجعات الصحية»؛ إذ توفر أكثر من 118 ينبوعاً حراريّاً طبيعيّاً بمياه علاجية. في إطار «السبا» الفاخر في «جيلرت»، هناك غرفة للبخار و«ساونا» وحمّامات حرارية وغرف للتدليك و«ترّاس» مظلل، في مبنى مذهل مُصمّم وفق طراز فن الـ «آرت نوفو».

أفكار أخرى لإجازة عيد الأضحى

رحلة في نهر الدانوب

لنظرة جديدة إلى العاصمة المجرية، مع معاينة مبنى البرلمان المجري القوطي الجديد، وقلعة «بودا» المزخرفة، وحصن «فيشرمان»، وتمثال الحرية، وجسر «تشين»، وجزيرة «مارغريت».

زيارة متحف الشوكولاتة في «بودابست»

، الذي يُقدّم تاريخاً غنياً عن الشوكولاتة في المجر، مع فرصة غمس كرات المرزبانية في نافورة الشوكولاتة وصنع الشوكولاتة بصورة يدويّة، من دون الإغفال عن استكشاف مجموعة المتحف من اللوحات المجرية التاريخية.

إجازة عائلية في «باكو»

تشتهر «باكو»، عاصمة «أذربيجان» وأكبر مدنها، بكونها أدنى عاصمة لناحية الجغرافيا، فهي تتمركز على عمق 28 متراً تحت مستوى سطح البحر، وتحديداً على الشاطئ الجنوبي لشبه جزيرة «أبشيرون»، بجانب خليج «باكو» على شواطئ بحر «قزوين». صحيح أن الجزء العائد إلى القرون الوسطى من المدينة لا يزال محفوظاً، لكن هناك أيضاً بنية تحتية معاصرة.
في الآتي، مجموعة من النشاطات العائلية عند زيارة «باكو» خلال عيد الأضحى:

اكتشاف هندسة العمارة الخاصة بمسجد «بيبي هيبات»

الذي يرجع تاريخه إلى القرن الثالث عشر، بأمر من شيروان شاه فرخزاد الثاني ابن أحسيان الثاني. لكن، عرف البناء الترميم في عام 1998، ذلك لأن ستالين هدمه بالكامل عام 1936. يتبع هيكل المسجد ذو القباب الثلاث الشكل الحديدي التقليدي للمسجد القديم، مع مئذنتين. تتزين قباب المسجد بمرايا فيروزية وخضر تحدها نقوش مذهبة.

الجولة في أسواق «باكو» المحليّة

التي تعرض سلعاً مختلفة، من البهارات واللحوم والفواكه والخضروات والوجبات الخفيفة والسجاد والملابس والتذكارات… الجدير بالذكر أن السوقين الأكثر شهيرةً في «باكو»، هما: «تازة بازار»، و«ياسيل بازار».
قضاء الأمسية في «شارع نظامي»، والأخير هو أحد الشوارع الرئيسة في «باكو».

ركوب عجلة «عين باكو» الدوارة

، للإطلالة على المدينة من مكان مرتفع، في المساء، والتقاط الصور.
الاستجمام على «شاطئ بلغاه»، كما العوم و/أو ركوب الأمواج. يقع الشاطئ المذكور، في ضواحي «باكو»، وهو مكان هادئ مثالي للعائلات، أو المجموعات.

زيارة «هايلاند بارك»

المتمركزة على قمة تلّ مشرف على «باكو». في هذه الحديقة الهادئة، تتعدد الآثار والتماثيل والنوافير.

زيارة «لي��ل فينيس»

التي تعدّ مقصداً مهماً لسائحي «باكو»؛ الموقع عبارة عن ممرات مائية اصطناعية. كان بدأ بناء المكان عام 1960، مع أعمال التوسيع عام 2012. «ليتل فينيس» موطن لبعض القنوات التي تتخللها الجزر. ترتبط هذه الأخيرة مرة أخرى بالجسور الحجرية، ما يسمح بحرية حركة «الجندول»، في النزهة.

مشاهدة غروب الشمس في «أويا»؛

هذه الأخيرة قرية تقليدية جميلة مبنيّة على قمة منحدر، مع إطلالة رائعة على بركان «سانتوريني». أثناء الجولة في ممرات القرية الصغيرة المرصوفة، يُصوّر الزائرون المنازل المطلية بالأبيض والكنائس، كما يرتادون المطاعم التقليدية، المبنية على حافة الجرف، والمتاجر الصغيرة.
نزهة على طول قلعة «أويا» لرؤية طواحين الهواء والمباني المطلية بالأبيض.

زيارة صخرة «سكاروس»

أي النتوء الصخري الكبير، الذي كان في وقت سابق موقع قلعة وحصون قديمة. راهنًا، هو مكان شهير للتصوير الفوتوغرافي والتنزه سيراً على الأقدام. لوصول الموقع، يترتب على الثنائي أن يسلك مسار المشي المتعرّج من «إيميروفيجلي» إلى كنيسة «أجيوس أيوانيس»، مع الاستمرار في السير، وصولاً إلى صخرة «سكاروس».

المشي من «فيرا» إلى «أويا» لمسافة 6 أميال، وذلك من 3 إلى 5 ساعات، اعتماداً على مدى سرعة السائحين في المشي وعدد مرات التوقف.
استكشاف أطلال «أكروتيري» القديمة، وهي مستوطنة قديمة من العصر البرونزي.

الغوص في خليج «أمودي» الذي يُعدّ أحد أفضل الأماكن، التي يمكن زيارتها في «سانتوريني». الخليج الرائع والمدينة الساحلية الصغيرة هما أساس قرية «أويا»، البقعة ذات المناظر الخلابة، مع ساحل بركاني صخري ومياه بلورية، ما يوفر فرصة للانغماس في الغوص. المكان مثالي للاستمتاع بمشهد غروب الشمس.

شاهد أيضا

ماهي مراحل انتقال الدم خلال القلب؟

الجامعة السعودية الإلكترونية تحصد جائزتين عالميتين

حقائق سري��ة عن فنزويلا

تابعنا على قناة تلغرام حياة بلس

https://t.me/eduschool41

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى